أرشيف المعايير السابقة (لم تعد مطبقة)

معيار التأهيل المهني الكافي

للاطلاع اضغط هنا.

 

معيار الحياد والموضوعية والاستقلال

يعتبر حياد وموضوعية واستقلال المراجع الخارجي الركيزة الاساسية للثقة التي يضيفها تقريره على القوائم المالية للمنشأة. ولا شك ان حياد وموضوعية المراجع يعتمد على استقلاله الفكري في جميع ما يتعلق بالمراجعة وخاصة عند تقييمه للأدلة والقرائن الناتجة من اختبارات المراجعة وعند الوصول إلى رأيه في القوائم المالية. ولكن من المهم ايضا ان يتجنب المراجع الخارجي العلاقات المالية والادارية والاجتماعية التي من شأنها ان تؤدي إلى شك الاخرين في حيادة وموضوعيته نظرا لعدم توفر الفرصة لدى المراجع لإزالة شك من يعتمدون على تقريره. للمزيد اضغط هنا.
 

معيار العناية المهنية اللازمة

للاطلاع اضغط هنا.

 

معيار التخطيط

للاطلاع اضغط هنا.

 

معيار الرقابة والتوثيق

للاطلاع اضغط هنا.

 

معيار أدلة وقرائن المراجعة

للاطلاع اضغط هنا.

 

معيار التقارير

للاطلاع اضغط هنا.

 

معيار المراجعة في المنشآت التي تستخدم الحاسب الآلي

تُعدُّ المحاسبة من الأدوات المهمة التي تساعد على ضبط أعمال المنشآت بأنواعها المختلفة وتساعد القائمين عليها على اتخاذ القرارات الصائبة التي تكفل استمرار تلك المنشآت ومساهمتها في تقوية وتدعيم الاقتصاد الوطني، ولذا قامت وزارة التجارة بدراسة مستفيضة بغرض تطوير مهنة المحاسبة والمراجعة انتهت بصدور المرسوم الملكي الكريم رقم م-12 وتاريخ 13-05-1412هـ الذي تم بموجبه الموافقة على نظام المحاسبين القانونيين والذي ينص في مادته التاسعة عشرة على إنشاء الهيئة السعودية للمراجعين والمحاسبين، وهي هيئة تعمل تحت إشراف وزارة التجارة للنهوض بمهنة المحاسبة والمراجعة وكل ما من شأنه تطوير هذه المهنة والارتقاء بمستواها، فقد نصت عليه الفقرة (1) من المادة (19) من نظام المحاسبين القانونيين على أن من أغراض الهيئة مراجعة معايير المراجعة وتطويرها واعتمادها.
ونظراً لأهمية موضوع المراجعة في المنشآت التي تستخدم الحاسب الآلي، رأت اللجنة إعداد معيار تفصيلي بهذا الموضوع وكلفت مكتب الجريد وشركاه محاسبون ومراجعون قانونيون (المستشار) بإعداد مشروع المعيار، وقامت اللجنة بمناقشة مشروع المعيار والدراسة المرفقة بمشروع المعيار خلال عدة اجتماعات. وقام المستشار بإعادة صياغة مشروع المعيار والدراسة في ضوء الملاحظات المقدمة، وبعد اعتمادها من اللجنة أرسلت لذوي الاهتمام والاختصاص وطلب منهم تزويد الهيئة بما لديهم من ملاحظات، كما تمت مناقشـة مشروع المعيار في لقاء مفتوح حضره عدد من ذوي الاهتمام والاختصاص بمهنة المحاسبة والمراجعة من مهنيين ومسئولين حكوميين وأكاديميين ورجال أعمال، وقامت اللجنة بدراسة ما ورد من ملاحظات وتعديل مشروع المعيار بالملاحظات التي أخـذ بها. وبعرضه على مجلس إدارة الهيئة صدر عن المجلس قرار برقم 7-2-4 وتاريخ 09-11-1417هـ الموافق 18-03-2000م قضى باعتماد المعيار. للمزيد اضغط هنا.
 

معيار التقارير الخاصة

تُعدُّ المحاسبة من الأدوات المهمة التي تساعد على ضبط أعمال المنشآت بأنواعها المختلفة وتساعد القائمين عليها على اتخاذ القرارات الصائبة التي تكفل استمرار تلك المنشآت ومساهمتها في تقوية وتدعيم الاقتصاد الوطني، ولذا قامت وزارة التجارة بدراسة مستفيضة بغرض تطوير مهنة المحاسبة والمراجعة انتهت بصدور المرسوم الملكي الكريم رقم م-12 وتاريخ 13-05-1412هـ الذي تم بموجبه الموافقة على نظام المحاسبين القانونيين والذي ينص في مادته التاسعة عشرة على إنشاء الهيئة السعودية للمراجعين والمحاسبين، وهي هيئة تعمل تحت إشراف وزارة التجارة للنهوض بمهنة المحاسبة والمراجعة وكل ما من شأنه تطوير هذه المهنة والارتقاء بمستواها، فقد نصت عليه الفقرة (1) من المادة (19) من نظام المحاسبين القانونيين على أن من أغراض الهيئة مراجعة معايير المراجعة وتطويرها واعتمادها.

ونظرا لأهمية موضوع التقارير الخاصة، رأت اللجنة إعداد معيار تفصيلي بهذا الموضوع وكلفت الأمانة العامة بإعداد مشروع المعيار، وقامت اللجنة بمناقشة مشروع المعيار والدراسة المرفقة بمشروع المعيار خلال عدة اجتماعات. وقامت الأمانة العامة بإعادة صياغة مشروع المعيار والدراسة في ضوء الملاحظات المقدمة، وبعد اعتمادها من اللجنة أرسلت لذوي الاهتمام والاختصاص وطلب منهم تزويد الهيئة بما لديهم من ملاحظات، كما تمت مناقشـة مشروع المعيار في لقاء مفتوح حضره عدد من ذوي الاهتمام والاختصاص بمهنة المحاسبة والمراجعة من مهنيين ومسئولين حكوميين وأكاديميين ورجال أعمال، وقامت اللجنة بدراسة ما ورد من ملاحظات وتعديل مشروع المعيار بالملاحظات التي أخـذ بها. وبعرضه على مجلس إدارة الهيئة صدر عن المجلس قرار برقم 11-2-2 وتاريخ 05-03-1421هـ الموافق 07-06-2000م قضى باعتماد المعيار. للمزيد اضغط هنا.
 

معيار مخاطر المراجعة والأهمية النسبية

تُعدُّ المحاسبة من الأدوات المهمة التي تساعد على ضبط أعمال المنشآت بأنواعها المختلفة وتساعد القائمين عليها على اتخاذ القرارات الصائبة التي تكفل استمرار تلك المنشآت ومساهمتها في تقوية وتدعيم الاقتصاد الوطني، ولذا قامت وزارة التجارة بدراسة مستفيضة بغرض تطوير مهنة المحاسبة والمراجعة انتهت بصدور المرسوم الملكي الكريم رقم م-12 وتاريخ 13-5-1412هـ الذي تم بموجبه الموافقة على نظام المحاسبين القانونيين والذي ينص في مادته التاسعة عشرة على إنشاء الهيئة السعودية للمراجعين والمحاسبين، وهي هيئة تعمل تحت إشراف وزارة التجارة للنهوض بمهنة المحاسبة والمراجعة وكل ما من شأنه تطوير هذه المهنة والارتقاء بمستواها، فقد نصت عليه الفقرة (1) من المادة (19) من نظام المحاسبين القانونيين على أن من أغراض الهيئة مراجعة معايير المراجعة وتطويرها واعتمادها.
ونظرا لأهمية موضوع مخاطر المراجعة والأهمية النسبية، رأت اللجنة إعداد معيار تفصيلي بهذا الموضوع وكلفت الأمانة العامة بإعداد مشروع المعيار، وقامت اللجنة بمناقشة مشروع المعيار والدراسة المرفقة بمشروع المعيار خلال عدة اجتماعات. وقامت الأمانة العامة بإعادة صياغة مشروع المعيار والدراسة في ضوء الملاحظات المقدمة، وبعد اعتمادها من اللجنة أرسلت لذوي الاهتمام والاختصاص وطلب منهم تزويد الهيئة بما لديهم من ملاحظات، كما تمت مناقشـة مشروع المعيار في لقاء مفتوح حضره عدد من ذوي الاهتمام والاختصاص بمهنة المحاسبة والمراجعة من مهنيين ومسئولين حكوميين وأكاديميين ورجال أعمال، وقامت اللجنة بدراسة ما ورد من ملاحظات وتعديل مشروع المعيار بالملاحظات التي أخـذ بها. وبعرضه على مجلس إدارة الهيئة صدر عن المجلس قرار برقم 11-2-3 وتاريخ 05-03-1421هـ الموافــق 07-06-2000م قضى باعتماد المعيار. للمزيد اضغط هنا.
 

معيار الرقابة الداخلية لغرض مراجعة القوائم المالية

تُعدُّ المحاسبة من الأدوات المهمة التي تساعد على ضبط أعمال المنشآت بأنواعها المختلفة وتساعد القائمين عليها على اتخاذ القرارات الصائبة التي تكفل استمرار تلك المنشآت ومساهمتها في تقوية وتدعيم الاقتصاد الوطني، ولذا قامت وزارة التجارة بدراسة مستفيضة بغرض تطوير مهنة المحاسبة والمراجعة انتهت بصدور المرسوم الملكي الكريم رقم م-12 وتاريخ 13-05-1412هـ الذي تم بموجبه الموافقة على نظام المحاسبين القانونيين والذي ينص في مادته التاسعة عشرة على إنشاء الهيئة السعودية للمراجعين والمحاسبين، وهي هيئة تعمل تحت إشراف وزارة التجارة للنهوض بمهنة المحاسبة والمراجعة وكل ما من شأنه تطوير هذه المهنة والارتقاء بمستواها، فقد نصت عليه الفقرة (1) من المادة (19) من نظام المحاسبين القانونيين على أن من أغراض الهيئة مراجعة معايير المراجعة وتطويرها واعتمادها.
ونظرا لأهمية موضوع الرقابة الداخلية لغرض مراجعة القوائم المالية، رأت اللجنة إعداد معيار تفصيلي بهذا الموضوع وكلفت الدكتور محمد علي ميرغني (المستشار) بإعداد مشروع المعيار، وقامت اللجنة بمناقشة مشروع المعيار والدراسة المرفقة بمشروع المعيار خلال عدة اجتماعات. وقام المستشار بإعادة صياغة مشروع المعيار والدراسة في ضوء الملاحظات المقدمة، وبعد اعتمادها من اللجنة أرسلت لذوي الاهتمام والاختصاص وطلب منهم تزويد الهيئة بما لديهم من ملاحظات، كما تمت مناقشـة مشروع المعيار في لقاء مفتوح حضره عدد من ذوي الاهتمام والاختصاص بمهنة المحاسبة والمراجعة من مهنيين ومسئولين حكوميين وأكاديميين ورجال أعمال، وقامت اللجنة بدراسة ما ورد من ملاحظات وتعديل مشروع المعيار بالملاحظات التي أخـذ بها. وبعرضه على مجلس إدارة الهيئة صدر عن المجلس قرار برقم 11-2-4 وتاريخ 05-03-1421هـ الموافق 07-06-2000م قضى باعتماد المعيار. للمزيد اضغط هنا.
 

معيار فحص التقارير المالية الأولية

تُعدُّ المحاسبة من الأدوات المهمة التي تساعد على ضبط أعمال المنشآت بأنواعها المختلفة وتساعد القائمين عليها على اتخاذ القرارات الصائبة التي تكفل استمرار تلك المنشآت ومساهمتها في تقوية وتدعيم الاقتصاد الوطني، ولذا قامت وزارة التجارة بدراسة مستفيضة بغرض تطوير مهنة المحاسبة والمراجعة انتهت بصدور المرسوم الملكي الكريم رقم م-12 وتاريخ 13-05-1412هـ الذي تم بموجبه الموافقة على نظام المحاسبين القانونيين والذي ينص في مادته التاسعة عشرة على إنشاء الهيئة السعودية للمراجعين والمحاسبين، وهي هيئة تعمل تحت إشراف وزارة التجارة للنهوض بمهنة المحاسبة والمراجعة وكل ما من شأنه تطوير هذه المهنة والارتقاء بمستواها، فقد نصت عليه الفقرة (1) من المادة (19) من نظام المحاسبين القانونيين على أن من أغراض الهيئة مراجعة معايير المراجعة وتطويرها واعتمادها.
ونظرا لأهمية موضوع فحص التقارير المالية الأولية رأت اللجنة إعداد معيار تفصيلي بهذا الموضوع، وكلفت الدكتور صلاح الدين عبد المنعم مبارك (المستشار) بإعداد مشروع المعيار، وقامت اللجنة بمناقشة مشروع المعيار والدراسة المرفقة خلال عدة اجتماعات. وقام المستشار بإعادة صياغة مشروع المعيار والدراسة في ضوء الملاحظات المقدمة، وبعد اعتمادها من اللجنة أرسلت لذوي الاهتمام والاختصاص، وطلب منهم تزويد الهيئة بما لديهم من ملاحظات، كما نوقش مشروع المعيار في لقاء مفتوح حضره عدد من ذوي الاهتمام والاختصاص بمهنة المحاسبة والمراجعة من مهنيين ومسئولين حكوميين وأكاديميين ورجال أعمال، وقامت اللجنة بدراسة ما ورد مـن ملاحظات وتعديل مشروع المعيار بالملاحظات التي أخذ بها؛ وبعرضه على مجلــس إدارة الهيئة صدر عن المجلس قرار برقم 12-2 وتاريخ 17-02-1420هـ الموافق 01-06-1999م قضى باعتماد المعيار. للمزيد اضغط هنا.
 

معيار العينات لأغراض المراجعة

تُعدُّ المحاسبة من الأدوات المهمة التي تساعد على ضبط أعمال المنشآت بأنواعها المختلفة وتساعد القائمين عليها على اتخاذ القرارات الصائبة التي تكفل استمرار تلك المنشآت ومساهمتها في تقوية وتدعيم الاقتصاد الوطني، ولذا قامت وزارة التجارة بدراسة مستفيضة بغرض تطوير مهنة المحاسبة والمراجعة انتهت بصدور المرسوم الملكي الكريم رقم م-12 وتاريخ 13-05-1412هـ الذي تمت بموجبه الموافقة على نظام المحاسبين القانونيين والذي ينص في مادته التاسعة عشرة على إنشاء الهيئة السعودية للمراجعين والمحاسبين؛ وهي هيئة تعمل تحت إشراف وزارة التجارة للنهوض بمهنة المحاسبة والمراجعة وكل ما من شأنه تطوير هذه المهنة والارتقاء بمستواها. ومن ذلك ما تقضي به الفقرة (1) من المادة (19) من نظام المحاسبين القانونيين وهو أن من أغراض الهيئة مراجعة وتطوير واعتماد معايير المحاسبة.
ونظرا لأهمية موضوع العينات لأغراض المراجعة رأت اللجنة إعداد معيار تفصيلي بهذا الموضوع وكلفت الأستاذ الدكتور إسماعيل إبراهيم جمعة (المستشار) بإعداد مشروع المعيار، وقامت اللجنة بمناقشة مشروع المعيار والدراسة المرفقة بمشروع المعيار خلال عدة اجتماعات. وقام المستشار بإعادة صياغة مشروع المعيار والدراسة في ضوء الملاحظات المقدمة، وبعد اعتمادها من اللجنة تم إرسالها لذوي الاهتمام والاختصاص وطلب منهم تزويد الهيئة بما لديهم من ملاحظات، كما تمت مناقشة مشروع المعيار في لقاء مفتوح حضره عدد من ذوي الاهتمام والاختصاص بمهنة المحاسبة والمراجعة من مهنيين ومسئولين حكوميين وأكاديميين ورجال أعمال، وقامت اللجنة بدراسة ما ورد من ملاحظات وتعديل مشروع المعيار بالملاحظات التي أخذ بها؛ وبعرضه على  مجلس إدارة الهيئة صدر عن المجلس قرار برقم 5-2-1 وتاريخ14-07-1423هـ الموافق 21-09-2002م قضى باعتماد المعيار. للمزيد اضغط هنا.
 

معيار القوائم المالية المستقبلية

تُعدُّ المحاسبة من الأدوات المهمة التي تساعد على ضبط أعمال المنشآت بأنواعها المختلفة وتساعد القائمين عليها على اتخاذ القرارات الصائبة التي تكفل استمرار تلك المنشآت ومساهمتها في تقوية وتدعيم الاقتصاد الوطني، ولذا قامت وزارة التجارة بدراسة مستفيضة بغرض تطوير مهنة المحاسبة والمراجعة انتهت بصدور المرسوم الملكي الكريم رقم م-12 وتاريخ 13-05-1412هـ الذي تم بموجبه الموافقة على نظام المحاسبين القانونيين والذي ينص في مادته التاسعة عشرة على إنشاء الهيئة السعودية للمراجعين والمحاسبين، وهي هيئة تعمل تحت إشراف وزارة التجارة للنهوض بمهنة المحاسبة والمراجعة وكل ما من شأنه تطوير هذه المهنة والارتقاء بمستواها، فقد نصت عليه الفقرة (1) من المادة (19) من نظام المحاسبين القانونيين على أن من أغراض الهيئة مراجعة معايير المراجعة وتطويرها واعتمادها.
ونظرا لأهمية موضوع القوائم المالية المستقبلية رأت اللجنة إعداد معيار تفصيلي بهذا الموضوع وكلفت الأمانة العامة بإعداد مشروع المعيار، وقامت اللجنة بمناقشة مشروع المعيار والدراسة المرفقة بمشروع المعيار خلال عدة اجتماعات. وقام المستشار بإعادة صياغة مشروع المعيار والدراسة في ضوء الملاحظات المقدمة. وبعد اعتمادها من اللجنة تم إرسالها لذوي الاهتمام والاختصاص وطلب منهم تزويد الهيئة بما لديهم من ملاحظات، كما تمت مناقشـة مشروع المعيار في لقاء مفتوح حضره عدد من ذوي الاهتمام والاختصاص بمهنة المحاسبة والمراجعة من مهنيين ومسئولين حكوميين وأكاديميين ورجال أعمال، وقامت اللجنة بدراسة ما ورد من ملاحظات وتعديل مشروع المعيار بالملاحظات التي أخذ بها؛ وبعرضه على مجلس إدارة الهيئة صدر عن المجلس قرار برقم 5-2-2 وتاريـخ 14-07-1423هـ الموافق 21-09-2002م قضى باعتماد المعيار. للمزيد اضغط هنا.
 

معيار مسئولية المراجع تجاه الغش عند مراجعة قوائم مالية

تُعدُّ المحاسبة من الأدوات المهمة التي تساعد على ضبط أعمال المنشآت بأنواعها المختلفة وتساعد القائمين عليها على اتخاذ القرارات الصائبة التي تكفل استمرار تلك المنشآت ومساهمتها في تقوية وتدعيم الاقتصاد الوطني، ولذا قامت وزارة التجارة بدراسة مستفيضة بغرض تطوير مهنة المحاسبة والمراجعة انتهت بصدور المرسوم الملكي الكريم رقم م-12 وتاريخ 13-05-1412هـ الذي تم بموجبه الموافقة على نظام المحاسبين القانونيين والذي ينص في مادته التاسعة عشرة على إنشاء الهيئة السعودية للمراجعين والمحاسبين، وهي هيئة تعمل تحت إشراف وزارة التجارة للنهوض بمهنة المحاسبة والمراجعة وكل ما من شأنه تطوير هذه المهنة والارتقاء بمستواها، فقد نصت عليه الفقرة (1) من المادة (19) من نظام المحاسبين القانونيين على أن من أغراض الهيئة مراجعة معايير المراجعة وتطويرها واعتمادها.
ونظراً لأهمية موضوع مسئولية المراجع تجاه الغش عند مراجعة قوائم مالية، رأت اللجنة إعداد معيار تفصيلي بهذا الموضوع وكلفت الدكتور- صالح سليمان عيد (المستشار) بإعداد مشروع المعيار، وقامت اللجنة بمناقشة مشروع المعيار والدراسة المرفقة بمشروع المعيار خلال عدة اجتماعات. وقام المستشار بإعادة صياغة مشروع المعيار والدراسة في ضوء الملاحظات المقدمة، وبعد اعتمادها من اللجنة أرسلت لذوي الاهتمام والاختصاص وطلب منهم تزويد الهيئة بما لديهم من ملاحظات، كما تمت مناقشـة مشروع المعيار في لقاء مفتوح حضره عدد من ذوي الاهتمام والاختصاص بمهنة المحاسبة والمراجعة من مهنيين ومسئولين حكوميين وأكاديميين ورجال أعمال، وقامت اللجنة بدراسة ما ورد من ملاحظات وتعديل مشروع المعيار بالملاحظات التي أخـذ بها. وبعرضه على مجلس إدارة الهيئة صدر عن المجلس قرار برقم 4-2 وتاريخ 15-11-1431هـ الموافق 23-10-2010م قضى باعتماد المعيار. للمزيد اضغط هنا.
 

الآراء والاستفسارات

للاطلاع اضغط هنا.

 

معيار فحص التأكيدات

تُعدُّ المحاسبة من الأدوات المهمة التي تساعد على ضبط أعمال المنشآت بأنواعها المختلفة وتساعد القائمين عليها على اتخاذ القرارات الصائبة التي تكفل استمرار تلك المنشآت ومساهمتها في تقوية وتدعيم الاقتصاد الوطني، ولذا قامت وزارة التجارة بدراسة مستفيضة بغرض تطوير مهنة المحاسبة والمراجعة انتهت بصدور المرسوم الملكي الكريم رقم م-12 وتاريخ 13-05-1412هـ الذي تم بموجبه الموافقة على نظام المحاسبين القانونيين والذي ينص في مادته التاسعة عشرة على إنشاء الهيئة السعودية للمراجعين والمحاسبين، وهي هيئة تعمل تحت إشراف وزارة التجارة للنهوض بمهنة المحاسبة والمراجعة وكل ما من شأنه تطوير هذه المهنة والارتقاء بمستواها، فقد نصت عليه الفقرة (1) من المادة (19) من نظام المحاسبين القانونيين على أن من أغراض الهيئة مراجعة معايير المراجعة وتطويرها واعتمادها.
ونظرا لأهمية موضوع فحص التأكيدات، رأت اللجنة إعداد معيار تفصيلي بهذا الموضوع وكلفت الأمانة العامة بإعداد مشروع المعيار، وقامت اللجنة بمناقشة مشروع المعيار والدراسة المرفقة بمشروع المعيار خلال عدة اجتماعات. وقامت الأمانة العامة بإعادة صياغة مشروع المعيار والدراسة في ضوء الملاحظات المقدمة، وبعد اعتمادها من اللجنة أرسلت لذوي الاهتمام والاختصاص وطلب منهم تزويد الهيئة بما لديهم من ملاحظات، كما تمت مناقشـة مشروع المعيار في لقاء مفتوح حضره عدد من ذوي الاهتمام والاختصاص بمهنة المحاسبة والمراجعة من مهنيين ومسئولين حكوميين وأكاديميين ورجال أعمال، وقامت اللجنة بدراسة ما ورد من ملاحظات وتعديل مشروع المعيار بالملاحظات التي أخـذ بها. وبعرضه على مجلس إدارة الهيئة صدر عن المجلس قرار برقم 11-2-1 وتاريخ 05-03-1421هـ الموافق 07-06-2000م قضى باعتماد المعيار. للمزيد اضغط هنا.

آخر تعديل كان في: 25 فبراير 2024