نسخة تجريبية
النسخة السابقة
اتصل بنا
EN
اعداد 1
اعداد 2
الخدمات الإلكترونية
المكتبة الرقمية
التوظيف
روابط سريعة
تسجيل الدخول للخدمات الإلكترونية
برنامج توطين
برنامج مكين للدعم المهني
مركز الدعم والمعرفة
منصة البيانات
الشراكات
التوظيف
تسجيل الدخول
0
عن الهيئة
من نحن ؟
مجلس الإدارة
الهيكل التنظيمي
المجالس واللجان المهنية
استراتيجيتنا
الأنظمة واللوائح
حوكمة الهيئة
المعايير المهنية
لمحة عن المعايير
معايير المحاسبة
معايير المراجعة
معايير الجودة
سلوك وآداب المهنة
توضيحات تطبيقية
الاستفسارات المهنية
معايير واستفسارات تحت الدراسة
العضوية
عضوية الانتساب (التسجيل المهني)
العضوية المهنية
العضوية الأساسية
عضوية الطالب
العضوية الفخرية
التعليم المهني المستمر
أكاديمية المحاسبين
البرامج التدريبية
الاختبارات المهنية
المكتبة الرقمية
التعليم المحاسبي
برنامج توطين
برنامج سوكبا لتأهيل وتطوير القيادات
التراخيص والجودة
التراخيص المهنية
جودة الآداء
تعاميم لمكاتب المحاسبة
بيان بالمرخص لهم بمزاولة المهنة
برنامج مكين للدعم المهني
خدمة فحص القرين
المركز الإعلامي
الأخبار
مجلة المحاسبون
المكتبة المرئية
التقارير السنوية
الهيئة فى أرقام
الاعلانات
برنامج توطين
برنامج توطين المهن المحاسبية
التحقق من حالة الترشيح
الأسئلة الشائعة
تواصل معنا
راسلنا
مركز الدعم والمعرفة
فروع الهيئة
الشراكات
الرئيسية
>
المركز الإعلامي
>
الأخبار
>
2019
مؤشر قوة معايير المحاسبة والمراجعة يتقدم في تقرير التنافسية العالمي
مؤشر قوة معايير المحاسبة والمراجعة يتقدم في تقرير التنافسية العالمي
حققت الهيئة السعودية للمحاسبين القانونيين تقدماً ايجابياً في تقرير التنافسية العالمي لعام 2018 الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي في مؤشر قوة معايير المراجعة والمحاسبة من المركز 41 الى 33 معلنة تقدمها في 8 مؤشرات وحققت المملكة العربية السعودية أفضل تقدم منذ 6 سنوات في تقرير التنافسية العالمي حيث احتلت المرتبة 39 من أصل 140 دولة مسجلة .
وعلق أمين عام الهيئة السعودية للمحاسبين القانونيين الدكتور احمد بن عبدالله المغامس عن ما حققته المملكة من تقدم إيجابي وقفزة مميزة تبرهن العمل الاستثماري الكبير الذي يشهده الوطن والحراك الاقتصادي الملحوظ الذي بدأت ثماره تظهر بمؤشرات عالمية سعياً للوصول الى تحقيق رؤية المملكة 2030 .
مؤكداً المغامس أن الارتفاع في مؤشر قوة معايير المحاسبة والمراجعة جاء بعد جهود كبيرة لعل ابرزها هو الانتقال من المعايير المحلية إلى المعايير الدولية والتي ساعدت على جذب وتحفيز الاستثمار الأجنبي والذي يتطلب وجود معلومات مالية تنطوي على الشفافية للشركات الأجنبية والمحلية، وهذا ما توفره المعايير الدولية بدرجة عالية من النجاح. كما أن استخدام معايير موحدة على نطاق العالم سوف يتيح للمستثمرين إمكانية مقارنة المعلومات بين الشركات المختلفة، السعودية والأجنبية، مما يساعد في اتخاذ القرارات الاستثمارية السليمة، وبالطبع سيؤدي ذلك إلى زيادة حجم التبادل التجاري بين الدول ومن ضمنها المملكة وكذلك زيادة الاستثمار المتبادل بين المملكة والدول الأخرى .
آخر تعديل كان في: 04 مايو 2020
شارك